يتناول هذا المقطع الحديث عن تفسير قوله تعالى أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُّخْتَلِفًا أَلْوَانُهَا وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ، وبيان المقصود بالأعراف والحديث عن إعجاز القرآن الكريم في ترتيبه الذي هو عليه الآن، وهل كان اسم والد نبي الله إبراهيم عليه الصلاة والسلام آزر أم هو مجرد لقب له؟